على “يمين” المدونة تصنيفات عدة..
وضعها الكاتب[1] ليدرج تحتها مقالاته المتواضعة الصياغة والمضمون.
(( مع عون ! ))
تصنيف جديد..
يسعى الكاتب من خلاله أن يحافظ على بقعة “الخيـال” في دماغه حيةً طرية..
بعد أن طاف العقدين والنصف من عمره..
في محاولة منه لتدريب “خيـالـه” قبل أن يوهن ويضعف..
وفي محاولة منه لدهن “خيـالـه” قبل أن يصدأ و”يجيّم”[2]..
لذا كل ما تقرأونه في (( مع عون ! )) يتعلق بالخيـال
ولا علاقـة له >> لا من قريب ولا بعيد < < بيوميات الكاتب.. ربما !
قد يتطرق الكاتب لشيء من حادثة هنا.. أو قضية هناك..
ولكن فيما يتعلق بحياته الشخصية فإنها بعيدة عن ما سيُكتب في هذا القسم..
فأنصح المتابعين.. عدم إجهاد الأذهان في محاولات الربط !
وتذكروا: إن بعض الظن إثم !
عـــون
عرّفتـه في مقال سابق :
شخصية جني.. اختراع من اختراعاتي الفاضية !
ظهر في قصص قصيرة كثيرة.. مكتوبة وغير مكتوبة.. وأغلبها ممنوع من النشر..
سأنشر هنا ما يسمح لي الرقيب الذاتي بنشره ! ربما أكتب شيئاً عن سيرته الذاتية لاحقاً !
وأكتفي بهذا التعريف حتى الآن على الأقل
أخيـراً
نصيحـة ثانيـة..
على من لا يحب أن يقرأ سوى المقالات الجادة أن يبتعد عن هذا القسم
وشكــراً
استاذي أحمد..
سأكون بإذن الله من متابعات (عون)
وفقك الله ..
شكرا على هذا المجهود
هههههههههههههههه
ماحصلت غير أسم عون
الله يكون بالعون
أم أحمدي 🙂
بعد أستاذج ؟؟ @@
رسبتي عيل !
ههههههههه 🙂
شكراً على التشجيع والمتابعة 🙂
شكرا أستاذ ع. سلام بارودي على مرورك الكريم..
شرفتنا 🙂
“ماحصلت غير أسم عون”
مو حلو اسمه ؟!
حده عاجبني..
واسمه على مسمى ترى..
خوش عون في الشدايد 🙂
واذا شرد (فَرَ) صار فرعون !
فر (زائد) عون = فرعون !
من جذي مستحيل يشرد 🙂
السلام عليكم
انا من المعجبات بشخصية عون
و من زمان انتظر مقالاته
و وايد استانست يوم قلت بتنزل مقالات عن عون
على أحر من الجمر في إنتظار مقالات عوون..
عجبني تحليل الاسم .. انا في انتظار السيرة الذاتية ل عون
انتظر ماذا ستكتب لكي أقرأه عن عون
تحياتي
تجية للأخ أحمد..
وأتمنى أن يكون لدي الوقت لمتابعة ما تكتب فلديك وجهة نظر خاصة في كتاباتك قد يمنع البوح بها على طريقة الجد تجاوز الحد،وأتمنى لكم مزيد من التألق ان شاء الله..
http://ibraqaisi.maktoobblog.com/
السلام عليكم :p
أنا في الرابعة عشر من عمري ..
نصحتني أختي بقراءة قصص عون .. لم أهتم بسبب انشغالي هذه الأيام بالدراسة ..
لكن أختي قصت لي اول قصص عون المنشوورة لأسمعها ..
اندمجت كثيرا عندما سمعتها .. وهممت بقراءتها
حتى أنني أصبت بهوس عون .. لدرجة أنني عندما أبدا بدراستي و أعثر على كلمة العون ..