في الصغر، كان يوم الأربعاء أجمل يومٍ في حياتي لسببين بسيطين، الأول: بعده تبدأ عطلة نهاية الأسبوع، الثاني: نزول العدد الأسبوعي الجديد من مجلتي العزيزة "مجلة ماجد" !
ماذا أقول عن هذه المجلة الرائعة[1]؟! لن أستعرض قيمتها وما وصلت إليه من إبداع، يكفي القارئ أن يطلع عليها مرةً ليعرف ذلك. ولعل الكثير هنا يشاركوني ذكرياتهم الجميلة مع كم المعلومات الهائل الذي تحمله "زكية الذكية"، ورجلا الأمن المخلصان "خلفان وفهمان", ومشاغبات "موزة" مع أخيها "رشود"، ومغامرات "شمسة ودانة"، ويوميات "كسلان ونشيط"، وغيرهما من أبطال المجلة الذين كانوا أصدقاء ليالي طفولتي الأوفياء، فقد كنت لا أقرأها إلا قبل النوم. أما البحث عن فضولي فتلك متعة أخرى !
كنت أحرص على حل مسابقات المجلة أسبوعياً، وأطوي صفحة الإجابة مع وضع قليل من الصمغ لتصبح ظرفاً جميلاً، أسلمه لوالدي في الصباح ليسلمه بدوره لساعي البريد في عمله، ولا أنسَ تلك العبارة المكتوبة أسفل الظرف "شكراً لساعي البريد".
فزت في المسابقات 12 مرة، وحصل مرة أن ظهر اسمي ضمن قائمة الفائزين في أسبوعين متتاليين! أطيرُ فرحاً عندما أجد اسمي مكتوباً على الورق الوردي هناك، وأقرأه مرات ومرات، استيقظ اليوم الثاني فاقرأه مرات أخرى: أحمد سلطان الحربان – مدرسة عمر بن عبدالعزيز (بعدها طارق بن زياد) – عراد – البحرين.
كم فاجئني خالي عندما سألني يوماً: أنت صاحب المشكلة المعروضة في مجلة ماجد هذا الأسبوع.. صح؟! من ضمن أبواب المجلة، استقبال المشاكل وتقديم الحلول بعد عرضها على مختصين، مع الاحتفاظ بخصوصية صاحب المشكلة بتوقيعها بحروف ترمز لأسمه. أربكني كثيراً سؤاله، لم أقرأ عدد ذاك الأسبوع بعد، ولكن المشكلة التي أرسلتها فيها شيء من الخصوصية العائلية، التي يصعب على من هو في عمري حينها البوح بها! أنكرت أنها مشكلتي! ولكن خالي نظر إلي تلك النظرة الواثقة، ربما لم أكن بارع بعد في إخفاء لفي ودوراني! فتحت المجلة على الصفحة المعنية، وفعلاً، نفس المشكلة موقعه: أ س ح البحرين !
ما على الطفل إلا أن يكتب اسم أستاذه، وعنوان مدرسته، ويرسل ذلك للمجلة، فتصل شهادة تقدير رائعة للأستاذ بعد فترة، ولكم أن تتصوروا فرحة الأستاذ قبل فرحة الطفل نفسه بهذا التقدير غير المتوقع، أذكر أني أرسلت لأستاذين، كما أرسلت لأمي كونها مدرسة لغة عربية !
لم يبقَ إلا أن أحصل على بطاقة (مندوب ماجد)، لأنضم إلى أسرة المندوبين، الذين يمثلون المجلة في مدرستهم أو مدينتهم، وبإمكانهم أن يرسلوا خبراً أو لقاءاً لينشر في المجلة، وقد حصلت على البطاقة بعد انتظار طويل.
أصدقاء من مختلف الوطن العربي، كنت أنتظر ردودهم على رسائلي التي أرسلها لهم، بعد أن أختارهم من صفحة (هواة التعارف) ولا تسألون عن الفرحة التي تغمرني عندما أمسك برسالة وصلت بالبريد وعليها اسمي وعنواني وطابع البلد التي جاءت منه. كانت للمراسلة طعم خاص قضى عليه البريد الالكتروني، ولا أظنه سيع
ود.

من ضمن أصدقاء المراسلة، الأخ العزيز خالد الساير من الكويت، التي كان لوالدته بعد سنوات، كثير من الفضل في مساعدة أختي الكبيرة لإكمال إجراءات الالتحاق بالدراسة في الجامعة بالكويت. زارتنا عائلته مرة، وزرناهم أكثر من مرة.. ولا زلت على تواصل معه.
ذكريات لا تُنسى.. وهل هناك أجمل من ذكريات الطفولة ؟
الجنود العاملين على مجلة ماجد..
غرستم فيني الكثير..
فلكم وافر المحبة والتقدير..
وأعاهدكم أن أربي أبنائي على قراءة هذه المجلة إذا ما رزقني الله يوماً..
[1] أول عدد للمجلة صدر في 28 فبراير 1989.. وتصدر أسبوعياً الآن 180.000 نسخة. لمعرفة المزيد عن المجلة: http://www.majid.ae
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
ذكرتني بالذي مضى أخوي 🙂
صج المجلة قبل كانت حلوووووه ومادري اذا كانت للحين بنفس المستوى !
لأن اللحين اشوف كلة مجلة فلة وربعها 🙂
وكان أفضل شي ( البحث عن فضولي )
واذكر ايامها اذا مالقيت فضولي اقعد اصيح .. بيد افر الصفحات وبيد امش دموع الهزيمة !
و بهموضوع أخوي ذكرتني بموقف لأعز صديقاتي !
لما كنا بالمرحلة الثانوية ،،
كنا مازلنا نتابع المجلة ….
ومرة من المرات ( أهل ) صديقتي ، حبو يتغشمرون مع صديقتي ،
فأخذو صورتها ونزلوها بالعدد بصفحة التعارف !
ولما فتحتها تفاجأت بوجود الصورة !
وبنفس اللحظة صديقتي تنتصل فيني تقولي شهالمقلب !
لأن كنت اسوي حركات من هنوع بس ما أتجرأ أسوي هالحركة !
بعدين أكتشفنا أن أهلها أصحاب المقلب 🙂
ولين اليوم احتفظ بالمجلة واعتبرة سلاح استفزازي لها لتحقيق جميع طلباتي 🙂
اسفة على الأطالة ،،
بس رجعت لي الذكريات بالمقال 🙂
ذكرتنا بمجلة ماجد وذكرايتها الجميلة
بالفعل رسالة شكر للقائمين على هذه المجلة
–
ربما لم أكن بارع بعد في إخفاء لفي ودوراني !!!
اهنأك فقد أصبحت بارعا اليوم
🙂
تحياتي
لا أنكر فضل مجلة ماجد، بعد رب العباد المعبود والوالدين، في دعمي بالهواية التي أوصلتني لمهنة!
بدأتُ هاويا للكتابة عبر “الصفحات الوردية” بالمجلة، ومن ثم تطوّر الأمر وأصبحتُ “مندوبها” بالبحرين (وما أكثر مندوبي المجلة!)… وها أنا اليوم أعمل صحفيا.. ولكن لم أكتب في سيرتي الذاتية “مندوب سابق (والأصح مهنيا مراسل) لمجلة ماجد”!.
من أجمل الصداقات، التي غنطلقت عبر بوابة المحلة، صديق راسلته من الأردن، إسمه أكرم الروسان (لاحظ لازلت أذكر أسمه برغم مضي عقد من الزمن وتوقف علاقاتنا لأسباب لا مجال لذكرها حاليا)، وتحققت الأمنية بان إلتقينا مع بعضنا البعض في منزلهم بمحافظة إربد شمال الأردن، وأكلنا “المنسف” اللذيذ، وهي الوجبة الشعبية الأولى في المملكة الهاشمية.
حديثك عن مجلة ماجد يُلهب الذكريات كما ذكرت أم عبدالرحمن في المداخلة العلوية، ولكني سامحت المحلة التي بعثتُ لها طلبا لشراء مجموعة طوابع بريدية تاريخية لإقتنائها وإلى هذا اليوم لم تصلني!
يبدو أن “الطائفية” إنطلقت من مجلة ماجد.. “ناس تفوز 12 مرة.. وناس خذوا دنانيرهم الحمرا وطلعوهم من الباب الشرقي”!!!.
أم عبدالرحمن..
شكراً على المرور..
وخوش مقلب!
يبيله حق الربع 🙂
إبراهيم المهندي..
“اهنأك فقد أصبحت بارعا اليوم”
ههههههههه 🙂
راشد الغائب..
“يبدو أن “الطائفية” إنطلقت من مجلة ماجد.. “ناس تفوز 12 مرة.. وناس خذوا دنانيرهم الحمرا وطلعوهم من الباب الشرقي”!!!”
يبدو ذلك.. يا مراسل مجلة الأيام 🙂
بانتظار قراءة ذكريات المزيد من الزوار..
مجلة ماااااجد….
شاقوول وشاخلي؟؟ اقول اني قبل ما اتعلم القراءة كنت اخلي الاهل كلللهم بالدور يقرونها لي حتى ارقام الصفحات!
أو اقوول انها المجلة اللي خلتني اكون اسرع بتعلم القراءة..
اقول انها السبب الرئيسي لحبي ليوم الاربعاء( بعد الشمس ما تطلع نجري ونشتري مااجد…)((احب اغنيتهم)
كانوا الاهل متفاهمين مع هندي البراده يخش لي عدد قبل لا يكملونهم عيال الفريج ههههه.
أو اتكلم عن موزة الحبوبة اللي كنت ابي اقص شعري مثلها (والله ستر)!! ولا بيبي اللي تشبه شطانتي لحد ما!!…
اقول اني فزت مرتين في (من يجدفضولي) وصحت من الأناسة :))
أو اقوول اني طرشت شهادة تقدير لمديرتنا وكرمتني بالطابور ههههههه…
والله اياااام..
شكرا ماجد … والشكر الاكبر لمن كانوا خلف اسم ماجد ..
أحمد.. رجعتنا لأيام حلوة.. شكرا
كانت ايام جميلة . كنا نسعد بقرآتها اخوتي واخواتي . اول شيء نفعله كان ان نبحث عن فضولي. كنا نشترك بالمساقبات لكن لم نفز في اي مرة. كانت مجلة هادفة وملتزمة ومنوعة
شكرا لك على تذكيرنا بها
صباح الخير
السلام عليكم ..انتو من صجكم خلاص بطلتوا تقرونها انا امس قاعده اتصفح العدد الجديد من مجلة ماجد .. عب ما اقراها اعطيها حق بنت اخوي الصغيره عشان تقراها .بس ذكرتوني باختي كانت تراسل مجله ماجد واذكر كم مرة فازت بجوائز و مرة فازت بتذكرة حق ديزني اعتقد((مااذكر في وين بالضبط)) .. لكن الاهل ما خلوها اكيد :)على العموم ترى مجلة ماجد صارت احلى الحين خصوصا مدرسة البنات و امونه المزيونه احب قصصهم.شكرا اخوي احمد 🙂
نعم ما أجمل الطفولة
أهنيك على هذه الطفولة الجميلة وخصوصا أن بها قراءة
تحياتي
ذكريات رائعة .. مجلة ماجد ومجلة باسم كنت دايما اقراهم كل اسبوع واذكر اني فزت في مسابقات ماجد مرتين او ثلاث مرات
تسلم أحمد على ارجاع الذكريات الجميلة 🙂
أخوي أحمد .
مادري شنو أقول صراحة ، اذا كان من فضل لأحد فهو لربك ولله الحمد. وان كان من شي تسميه انت مساعدة فهو واجب.
أما ماجد فعندي في ذاكرتي فلاشات عنها ، أولهم اني تحبطت لما زادو سعرها 50 فلس بالكويت وغير هذا يانا يوم لما دخلت الجمعية ( السوبر ماركت ) متلهف ادورها فما لقيتها ( تحبطت وكنت لازم أطلع بمجلة على الأقل استغل وقتي وقتها ) فشريت مجلة باسم وكان رسمها وايد حلو بس اخراجها ضعيف خلاني ارجع بعد وقت لمجلة ماجد .
وغيرها كنت أفكر بالبزنس فكنت احسب شلون اطلع ربح . فلآن أقل ربح اقدر احصله في مجلة ماجد هو 10 دراهم وهو تقريبا 800 فلس ، وهذا طبعا في أسوء الحالات فمعناته انا اقدر اربح من ورا مسابقات مجلة ماجد 120% في كل عدد وأكون ثروة ( يحليلي وايد أحلم )
أما فضولي وما أدراك ما فضولي( أنا متأكد ان في أعداد يتعمدون ما ينزلونه ، وللأسف كله انسى اتابع العدد اللي يذكر الحل لهم)
أما لما قررت انزل صورتي من باب التجربة في صفحة التعارف، كنت متوقع انها راح تضيع . لكني انصدمت لما نزلت وماكو احد ما وريته صورتي بالمجلة. واللي صدمني أكثر لما استقبلت اكثر من 30 رسالة في صندوق البريد ، اللي لفت نظري منهم واحد كاتبلي شعر ( مادري شكو ) والثانية تشتغل مضيفة طيران تبي تتعرف علي من المغرب ( هم مادري شكو وانا صغير عليها ) فمن الناس اللي اخترتهم من البحرين انت وواحد كان يشتغل أخوه في فندق الشيراتون وللأسف وقتها ضاعت الرسالة. لكن لما دقيت على بيتكم وماذكر شلون حصلت رقمكم ردت علينا أمك واكتشفت انك مسافر بطولة جنه يمكن للتنس . فلما أمك عرفت اني من الكويت كلمتني بطريجها عن أختك وقبولها في جامعة الكويت وشبكت أمي معاها على الموضوع .
يمكن من الشغلات اللي تضحك الفيديو مالكم في الشاليه قاعد ناكل قباقب وحدنا مستغربين شلون تاكلونه ( اكشتفت ان الكويتيين يموتون فيه ، حنا الوحيدين اللي طالعين غلط ) .
وبالنهاية لما بدت الأنترنت تطلع والناس بدت تلهي والوعي بدا يزيد بدينا ننشغل ونقرا بمواضيع اكثر واوسع واذا في فضل يعود لأحد لتعرفي عليك وعلى عايلتك الكريمة ، فالفضل بعد الله سبحانه غني عن التوجيه. ( مجلة ماجد )
مجلة ماجد..
الطفولة الخالدة.. قصصها لا زالت تشغل صفحات من ذهني وكأنني أقرأها..فطالما حرصت على حيازتها فور صدورها.. وأهم بقراءتها بدئا من موزة الحبوبة إلى بداية المجلة بشكل عكسي..
وباعتبار أمي مدرسة للغة العربية “أيضاً”، كانت تشجعني على تقوية مهارات الإملاء و الاستماع من خلال سردها للقصص التي أحب عندما كنت في الروضة.. وحين وصولي للمرحلة الابتدائية، كنت اجبرها أن تفرض علي قصاصي المفضل “إعراب القصص”!!!
أذكر أنني ابتعت خزانة خاصة بالمجلة ، ارتب فيها الأعداد تسلسلياً من فرط عنايتي بها.. بالإضافة إلى ملف خاص احتفظ فيه بقصاصات بنك المعلومات الملحقة آنذاك >> “ما كان في Google حزتها” 🙂
حينها كنت احتفظ بالأعداد المفضلة لدي تحت وسادتي .. أقرؤها بل أعيد تسميعها قبيل النوم.. لم أدرك أن أعدادي المفضلة قد تزايدت إلا بعد أن أحسست بآلام في الرقبة!!!
ذكريات عزيزة اعجز أن أسردها هاهنا .. لكن جل ما أتمكنه هو شكر من قام بتسطير أجمل اللحظات في طفولتي.. فشكراً ماجد..
أخي العزيز:
حلوة هي مبادرتك في شكر صديقة الطفولة .. واسأل الله أن يرزقك من الأبناء صالحهم و تنشأهم على قراءة المجلة..
*همــ الــروح ــس*
صديقي احمد :
لقد جعلتني ارجع بصفحات حياتي الى الوراء ولكن اي صفحات هي احلى صفحات تلك الايام التي كنت انتظر يوم الاربعاء بفارغ الصبر وانتظر ماذا يخبىء لي الشرطيان خلفان وفهمان او اين يختبىء فضولي او فضلا عن صفحة هواة التعارف او الالغاز او قسم نكتة الاسبوع اواواواو …….. لقد رجعتني الى الوراء وجعلتني ابتسم ابتسامة الشوق التي اتمنى ان ترجع .
كل الشكر كذلك الى من قام على هذه المجلة واعترف انها كانت هي البداية او هي العتبة الاولى التي شجعتني على المطالعة والقراءة.
أهلا بك عزيزي أحمد الحربان .. وبصراحة مواضيعك شيقة ومثيرة
وفي كل موضوع أرغب في الرد ولكن لا يسعفني الوقت ولكن بذكرك لمجلة ماجد
فقد شعرت باستفزاز عاطفي
نعم .. أنا كذلك من الذين تأثروا بمجلة ماجد .. ولا أنسى أنني راسلتهم لشراء العملات
لبعض الدول .. ولا زلت احتفظ بها إلى اليوم
صفحة لا أنساها ما حييت .. كانت باللون الأخضر .. تتكلم عن الصهاينة وعن أسرائيل
كانت تعكس بشاعة هذا النوع من البشر وتعكس شناعة افعالهم
ولكن القصص والمسابقات والأفكار جميلة ولا ينساها الإنسان حتى وإن كبر
تقبل تحياتي وتقديري
“أو اتكلم عن موزة الحبوبة اللي كنت ابي اقص شعري مثلها (والله ستر)!!”
ههههههه 🙂
أم أحمد.. ذكرياتج فيها أكشن أكثر 🙂
شكراً
ابنة الكرك..
عفواً عفواً أختي..
وشكراً على الإضافة 🙂
بنت البحر..
تواصل صمودها ومطالعتها للمجلة حتى الآن..
وعقبال حتى المائة سنة وأكثر يا رب 🙂
يعطيج العافية.. وشكــراً
فهد السبيعي..
أهنيك في الأفراح دوم عزيزي..
وسعدت بالتعرف عليك 🙂
محمد القعود..
الله يسلمك أخوي.. ولا تقطع 🙂
خالد الساير..
صح.. كنت مسافر في بطولة برع..
ولما أمي قالت لي أنا ما عرفت من تقصد!
بعد ما رجعت البحرين عرفت! فلك أن تتصور فرحتي حزتها 🙂
مشكور أخوي 🙂
“كنت اجبرها أن تفرض علي قصاصي المفضل “إعراب القصص”!!!”
ما شاء الله يا همس الروح..
جان زين سويت نفسج جان العربية الحين أفضل من ما هي عليه بكثير..
حالي حال وايد غيري، أكره ما نكره في الامتحان: أعرب ما تحته خط!
شكراً على كتابة هذه المواقف الخالدة 🙂
“لقد جعلتني ارجع بصفحات حياتي الى الوراء”
حاسب عزيزي رياض لا تدعم بالطوفة ولا بشي !!
هههه 🙂
مشكور أخوي على الإضافة.. متواجد دائماً 🙂
أستاذي الكريم “محمود الحوسني”
“وفي كل موضوع أرغب في الرد ولكن لا يسعفني الوقت ولكن بذكرك لمجلة ماجد
فقد شعرت باستفزاز عاطفي”
إذا الاستفزاز العاطفي هو الي بيجيب الوقت الي يسعفك للرد على مقالاتنا..
احنا حاضرين عزيزي.. تآمر بس 🙂
لا تقطع.. والوقت موجود.. ومشكور 🙂
جزاكم الله خيرا
جددتم ذكريات كانت تندرس ففعلا مجلة ماجد كان لها مذاقها المختلف … اذكر انني كنت اقرأ في ذلك الوقت مجلتي سمير وميكي الا ان مجلة ماجد كانت تتميز بالجدية والبيئة العربية التي فتحت المجال للاطلاع علي بيبئة مختلفة عما كنا نقرأه في سمير (محلية جدا) و ميكي (غربية جدا)
الحربان
ذكرتني بالطفوله اللي اتمنى ارجع اعيشها
شكرا من القلب
شكرا لقلمك الجميل
مجلة ماجد..
رفيقة الطفولة..
أنت أسعد حظا مني فأنا لم أفز بالمسابقات يوما.. ولعل السبب أني لم اواظب على حلها كل اسبوع
وحتى الان لم أحصل على بطاقة المندوبين..!!
وربما لم أعد أتابع المجلة اسبوعيا لكني اتفقدها بين فترة واخرى حين يشدني الحنين لتلك الايام..
ماجد ساهمت في صنع عقول ومواهب وثقافات مميزة
عزيزي أحمد:
عدت بي للزمن الجميل : كنت وصديقتي الوحيدة في المرحلة الإبتدائية نحاول دخول مركز المصادر (المكتبة) في المدرسة، إلا أن المشرفات يمنعن دخولنا لأننا لم نصل بعد للصف الرابع. فكان عزانا هو استطاعتنا لقراء مجلة ماجد كل يوم أربعاء.
أحملها وأقرأها بتمعن وأحكي لوالدتي ماقرأته فيها، مجلة ماجد كانت سبباً في تطور مستواي في القراءة، وكنت من خلال الحكم التي تنشر فيها استنبط كلمتي اليومية لطابور الصباح! ومن مجلة ماجد انطلق حبي للقراءة أيضاً.
أحمد .. فتحت لي باباً جميلاً من الذكريات مع مجلة ماجد
كم أحببتها .. وها أنا خارجة من المنزل لأبحث عنها في البقالة القريبة من منزلنا، إذ مازال هناك جيل حالي من الأطفال يحب قراءتها.
تحياتي
أخي الكريم، ذكرتني بالذي مضى، والله كانت ايام، ولكن أظن أن هناك خطأ في تاريخ أول عدد، فهي صدرت بالتأكيد قبل 1989، فأنا أفرؤها منذ بداية الثمانينات.. تحياتي
للحيـن اقراهـا
وبنفس المتعه (^_^)
Oh My Gog, Majeed has been in every memory i have in my childhood, the way you decribe your self when waiting for Majed on Wednsday ..etc, it feels like you’re describing me mate, i have like a million copy and guess what i am still reading it sometimes, man it’s amazing. nice article , well done
Alaedeen from Libya
كنا نشتري المجلة، ومجلدات المجلة..
كنا نستعذب كلماتها، ونستمتع بقصصها..
رائعة فعلا تلك المجلة
لقد عدت بنا إلى أجمل الأيام
أذكر أنني قرأت مجلة ماجد من العدد رقم (2) وكنا في البيت نتشاجر من يقرأها أولاً ، حتى أن والدي رحمه الله أتبع سياسة أن يشتري لنا أكثر من مجلة وتم حل الإشكال وكنت أحتفظ بالأعداد جميعها من العدد (2) ولسنوات حتى أنهيت دراستي الثانوية وأتذكر أني كنت مندوب مجلة ماجد وكنا نجري لقاءات مع المدرسين والممثلين .
فعلاً مجلة كان لها الأثر الكبير في رسم خيوط شخصيتنا.
شكرا أخ الحربان على طرحك الذي عاد بنا إلى (زمان أول)
مجلةماجد متاز
مجلة ماجد ليس لها مثيل
يا سلام على مجلة ماجد
ما اجمل هذه المجلة .. انا احرص على شراائها كللللللل اسبوع
و لم يفتني اي عدد حتى الان باستنثاء الاعداد التي صدرت عندما كنت طفلة لآ اعرف القرااءه و الكتابة ..
هل يمكن أن أراسل أحد محبي المجله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
منذ أن كان عمري 4 سنوات وانا أحب هذه الجله والأن أصبح عمري 15سنه ولا زلت مداومة على شرائها وسأظل دائما أحبك
احب مجلة ماجد
اتمتع بالقراة فيها
امضي لحضات رااااااااااااائعة في قراءتها
هانئا لمجلة ماجد
وهنيئا لك اخي
ولمدونتك الجميلة
نعم ما أجمل الطفولة
أهنيك على هذه الطفولة الجميلة وخصوصا أن بها قراءة
تحياتي
احب مجلة ماجد
اتمتع بالقراة فيها
امضي لحضات رااااااااااااائعة في قراءتها
هانئا لمجلة ماجد
انا عا يز اشترك
أنا أحب مجلة ماجد الطريفة وكانة المجلة جميلة
السلام عليكم……..
احب مجله ماجد واريد ان اعرف اسماء ابطالها الجدد ارجو الرد من احد
ياالله كم أحببت مجلة ماجد تخيلوا منذ أكثر من عشرين عاما كانت مجلتي الرائعه وكنت أوفر طوال الأسبوع لأتمكن يوم الأربعاء من شراءها والدي الحبيب رحمة الله عليه هو من جلب لي أول نسخه وكان يشجعني على مراسلتها وأذكر صورتي التي ظهرت في آنستي الصغيره اللطيفه هاهاها ياالله كم أشتاق لتلك الأيام شمسه العاقله الثقيله ودانه الجريئه المرحه وزكيه الذكيه الموسوعه المثقفه وكسلان كان أول ما أقرأه في المجله , أحباب الله والجمل صابر وموزه ورشود وفهمان وخلفان وأنا عندي مشكله ووو والله أكاد أبكي وأنا أكتب لكم الآن
شكرااااااااااااااااا
شكرا
أرجو بعد أن تكتبوا ذكريات ماجد لكل سنة وإرسال المعلومات التي ذكرة في الأعداد القديمة على البريد الأكتروني (a7shahmoon@hotmail.com)
ماذا لو بعتم المجلة بدرهم
اريد حلول مجلة ماجد
اريد اول عدد لمجلة ماجد
بصراحه مجلة ماجد لهي مجله فوق الوصف ولكن فله اكتسحت كل المجالات من العاب ومجلات ومسابقات ودمى وما عمري اظن ان مجلة ماجد راح ترجع زي اول المجله اللي ننتظرها كل اسبوع
انها احلا مجلة عندي من يوم صغري و اشكر الذي اعده ونشا الله كل اربعاء نقراه
انا احب مجله ماجد كتيييييييييييييييييييييير اعتبرها اجمل مجله
مجلتى الحبيبه اتمنى من الله لها المذيد من التقدم و الرقى و الازدهار من الصديقه ةالمخلصه همس الاحلام
ياماجد ياصديقي أحببت مجلتك كثيرا واريد قراءة مجلتك على الكمبيوتر واريد ان ارى صورتها
يا صديقي ماجد اريد قراءة قصص المجلة الجديدة
الأسم محمد يمان
الصف الرابع
المدرسة دار العلوم
المدرسة في :بني ياس
السلام عليكم ورحمة الله وبراكته مرحبااااااااااا انا اسمي الين
بسم الله الرحمان الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا اصدقائي كيف حالكم انا احب مجلة ماجد كثيرا واتمتع بقراتها وصورها الجميلة الرائعة وامضي فيها لحظات رائعة ماجمل هده المجلة وكانو يشجعونني على قراتها صراحة ؟ كنت مابحب هده المجلة بعدين اشتريتا مر وحدة بحياتي مع تحيات الين مزيد محمد سليم طوقاتلي باي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا اسمي طارق مزيد محمد سليم طوقاتلي انا احب مجلة مااااااااااااااااجد كتيرا واتمنى ان تربح مجلة ماجد باااااااااااااي مع تحيات طارق مزيد محمد طوقاتلي صف اول الف مع السلامة وشكرا
انا نور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا الاء طوقاتلي واحب مجلة ماجد كتيرا واتمنى لها التوفيق والنجاح والسلام عليكم
بسم الله الرحمن الرحيم اخي احمد الكبير انا عمري 14 سنة قرأت مذكراتك الجميله كانها قصه حياة جديده اليوم كتبت بل ذكرتني باع اصدقلء لدي واجمل قصه ذكريات سمعتها الان اتمنى ان تكون حياه سعيده لك ولكل اصحاب مجله ماجد وغيرهم واب ان اعطي يميلي للكل مبين مجله ماجد
شكراً لك ذكرتني بطعم أيام ماضية كنت فيها حاضراً في صفحات ماجد
ياسلام على هالجله الروعه .. مع اني كنت ايضا من متابعي مجله أحمد .. إلا ان ماجد كان لها النصيب الاكبر…
لازلت من متابعي مجله ماجد بين الفينة والاخرى .. اقوم بشراءها وقراءتها ثم تأخذها اختي لتخزنها!
السلام عليكم 000000انا اسمي لمى الشوربجي من فلسطين انا بحب مجلة ماجد كتير وما رح الاقي مجلة احلى واجمل منها ابداااا ااه وين ايامك يا ماجد كنت باستنى اليمو الي بتوصلني هالمجلة فيه ههههههههه
كنت احب مجلة ماجد ولازلت
انا اعتبر مجلة ماجد اروع شيء في حياتي
Wow! Thank you! I always wanted to write in my site something like that. Can I take part of your post to my blog?
Generally I do not post on blogs, but I would like to say that this post really forced me to do so! really nice post.
سما: شكرا يا ماجد
حقا انها مجلة رائعة وشكرا
انا ابكى كل يوما
اشكركم يا مجلةياماجد وانمااشتري مجلتكم وانا احبكم وااااااااااااااايد
انااحبك كثيرا يا ماجدولاكن اريد ان علقعلي شىء انا انتظر قصة عنك
مريم شكرا يا ماجد كتير
حقا انها مجلة ممتازة TAnkE You
انا احب مجله ماجد كثيرا لسبب بسيط لاني اجد فيها كل ما اريد من معلومات لا اجدها الافي مجله ماجد الجميله المحبوبه جدا و اتعلم الكثير من الاكلات من كرامله واحب ايضا بستان المعرفه و اتعام الكثير من المعلومات الدينيه من صفحات احباب الله واحب حل الالعاب الموجوده فى الملحق الموجود مع المجله وفى الختام اتمني التوفيق للمجله.
الله يوفك
انا اسمي مروة احبكي احبكي كثيرا لسبب بصيط لاني ارافيها كل ما ئريد من المعلومات واحبايضان فضولي واغلى شيئ هوى ماد فكل مرة في الاسبوع اشتري هدهي المجلة الرائعة وانا لاعد اشتري فيها لان اقرب مكتبة لاعدتيع فيها لمادا ؟ لااعلم……….
شكرا لكم
it is the best
thank you very mach
to read what likeمجلة ماجد i like
انا ابغى احل جميع اسئلة مجلة ماجد كل اسبوع عبر النت
ممكن !!!!
شكرا جزيلا لكم
أنا أحب قراءة المجلات خصوصا مجلات فلة
انا أحب مجلة ماجد كثيراً
انا عمرى الآن 14 عام وانا اقرأ مجلة ماجد انها جمييييييييلة جدا احبها